آخر أخبار من "صيدا أون لاين"


صيدا أون لاين
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- صيدا أون لاين
"لا صحة لما نُشر"... ردٌ من مكي بشأن آلية تعيين رئيس مجلس الإعمار
نفى وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي، ما نُشر في بعض الوسائل الإعلامية وتداوله عدد من المواقع أمس، حول آلية تعيين رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار، مؤكداً أن «ما تم تداوله غير دقيق ولا يمتّ إلى الحقيقة بصلة». وفي تصريح لصحيفة «اللواء»، أوضح الوزير مكي أن «الحديث عن أن اللائحة المصغّرة بالأسماء المرشحة لا تعكس الكفاءة والخبرة ولا تتطابق مع متطلبات الإدارة، هو كلام عارٍ تماماً من الصحة». وأضاف: «اللجنة الوزارية المكلفة دراسة طلبات الترشيح المقدّمة عبر منصة أوسرام، اختارت ثلاثة أسماء ممن تتوافر فيهم الشروط والمعايير المعتمدة، استناداً إلى نظام علامات واضح وضعه وزير التنمية الإدارية، بالتعاون مع الوزير المعني ومجلس الخدمة المدنية». وأشار مكي إلى أن معايير التقييم الثلاثة هي: عدد سنوات الخبرة (6 علامات من 10) المؤهلات العلمية (3 علامات من 10) التطوّر أو التقدّم المهني (علامة واحدة من 10) وأكد أن الاسم الذي تم اختياره، المهندس قباني، جاء الأول بين المرشحين الثلاثة، وهم: المهندس قباني، هيثم عمر، وربيع الخطيب. وبالتالي، «ليس صحيحاً أنه تم تعيينه من خارج اللائحة أو أنه لم يكن بين الأسماء العشرة الأولى كما زُعم». وأوضح الوزير مكي أن مجلس الإنماء والإعمار يتبع لرئاسة مجلس الوزراء، ومن الطبيعي أن يكون لرئيس الحكومة رأي في التعيينات، مشيراً إلى أن «الرئيس نواف سلام أوفد وزير الاقتصاد عامر البساط لتمثيله في اللجنة، وهو من شارك في اختيار الاسم النهائي». وأضاف: «ليس وزير التنمية الإدارية من يختار المرشح الفائز كما تم الترويج، بل الأمر خاضع لآلية واضحة ومشتركة، اعتمدت المعايير والشفافية».


صيدا أون لاين
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- صيدا أون لاين
اورتاغوس في لبنان الاسبوع المقبل بجدول اعمال مكرر..عون: لبنان لا يمكنه أن يكون خارج معادلة السلام
تنتظر الأوساط الداخلية زيارة نائبة الموفد الأميركي إلى الشرق الاوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان، وهي ستتم بحسب معلومات " لبنان 24" ، الاسبوع المقبل، بعد استكمال الديبلوماسية الاميركية اتصالاتها التمهيدية مع لبنان واسرائيل. ووفق المعلومات فان اورتاغوس تحمل رسالة من الإدارة الأميركية بضرورة تنفيذ برنامج العمل التي التزمت به الحكومة اللبنانية ورئيس الجمهورية في خطاب القسم والبيان الوزاري لا سيما لجهة الإصلاحات الضرورية الاقتصادية والمالية إضافة إلى قانون التعافي المالي، والاستمرار بالمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، وحسم ملف سلاح حزب الله وبسط سيطرة الدولة على كامل أراضيها ومن ضمنها ملف السلاح داخل المخيمات الفلسطينية. في المقابل، قال مسؤول رفيع "من الواضح أن الولايات المتحدة،لا تنوي الضغط على إسرائيل لوقف حربها على غزة، وموفد ترامب ستيف ويتكوف قال ذلك بوضوح، كما أنها لا ترغب بالضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها على لبنان وإلزامها باحترام اتفاق وقف إطلاق النار، وهذا ما يدفع إلى السؤال عن الغاية من زيارة أورتاغوس في هذه المرحلة". أضاف: "ما أخشاه هو أن تكون زيارة أورتاغوس في سياق تكرار الضغط على لبنان لاعادة إحياء مطلب النزع السريع لسلاح "حزب الله" والتركيز على منطقة شمال الليطاني. فإن صح هذا التقدير، فمعناه أن البلد سيغرق مجدداً في أجواء مشحونة غير مريحة ومرحلة صعبة". في المقابل، كشفت مصادر رئاسية "أن الموقف الرسمي لن يتغير عما سمعته المبعوثة الأميركية في السابق لجهة ضرورة الضغط على إسرائيل للانسحاب من الجنوب ووقف الخروقات وتطبيق القرار الـ1701 والتأكيد على حصريّة السلاح بيد الدولة من خلال الحوار بين رئيس الجمهورية وحزب الله في إطار استراتيجية الأمن الوطني وأن لبنان يقف خلف الموقف العربي في موضوع السلام انطلاقاً من مبادرة السلام العربية في العام 2002". وكان الرئيس جوزف عون عاد الى بيروت بعد زيارة رسمية إلى مصر، عقد خلالها قمة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي. وكد الرئيس عون، أن لبنان لا يمكنه أن يكون خارج معادلة السلام، والسلام يتحقق بتأكيد التزام لبنان الكامل بالقرار الدولي 1701، للحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه وضرورة وقف الاعمال العدائية. بدوره قال السيسي "شددت على موقف مصر الثابت فى دعم لبنان.. سواء من حيث تحقيق الاستقرار الداخلى، أو صون سيادته الكاملة.. ورفضنا القاطع لانتهاكات إسرائيل المتكررة، ضد الأراضي اللبنانية، وكذلك احتلال أجزاء منها". وتابع "فى هذا السياق، تواصل مصر مساعيها المكثفة، واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري وغير مشروط، من كامل الأراضي اللبنانية.. واحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن، لقرار مجلس الأمن الرقم "1701" من دون انتقائية، بما يضمن تمكين الدولة اللبنانية، من بسط سيادتها على أراضيها وتعزيز دور الجيش اللبناني، فى فرض نفوذه جنوب "نهر الليطانى. كما أجدد اليوم، دعوة المجتمع الدولى، لتحمل مسئولياته تجاه إعادة إعمار لبنان ". مع انتهاء الجولة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية في البقاع وبيروت، من المتوقع عقد جلسة لمجلس الوزراء هذا الاسبوع ، وعلى الارجح الخميس، قد يتخللها استكمال التعيينات في مجلس الانماء والاعمار. نيابيا، تعقد اليوم جلسة للجان النيابية المشتركة تتناول جدول أعمال يتضمّن مجموعة اقتراحات قوانين متصلة بملف الانتخابات النيابية


صيدا أون لاين
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- صيدا أون لاين
موسم المسابح بدأ... إستثمار يشغّل 40 قطاع ويوظّف 1500 شاب!
على الرغم من أن التحضيرات لموسم الصيف لا تزال قائمة على قدم وساق في كل القطاعات السياحية، إلا أن قطاع المسابح الخاصة سبقها جميعها، حيث فتح العديد منها أبوابه أمام الرواد منذ أول نيسان الماضي، سواء في بيروت أو جبيل أو البترون أو الرميلة جنوبا، وقد ساعد الطقس الصيفي المعتدل هذا العام محبي السباحة والبرونزاج، على إرتياد المسابح الخاصة باكرا. بميزان الإستثمار والفائدة الإقتصادية لا تقتصر أهمية المسابح على الخدمات التي تقدمها للرواد، وإستفادة أصحابها من العائدات، بل في أنها تشغّل 40 قطاعا آخر يؤمن لها مستلزمات الصيانة والتجهيزات، ناهيك عن أنها تؤمن وظائف مؤقتة لنحو 1500 شاب لبناني. إذا المسابح سواء أكانت مؤسسة قائمة بذاتها أو كجزء من الفنادق، هي حصان رابح يمكن الرهان عليه. إذ تحوّل العديد من الفنادق الموجودة على شاطئ البحر، إلى منتجع يزيد من مدخولها السنوي وتُشكل أحد مواردها لتغطية نفقاتها التشغيلية، في غياب السياح العرب الذين كانوا يشغلون الغرف، منذ أن أوصت الدول الخليجية رعاياها بعدم زيارة لبنان. يشرح مدير أحد هذه الفنادق ل"ليبانون ديبايت" أن الشاطىء التابع للفندق – المنتج الذي يعمل فيه أنقذه من الإقفال، ففي السنوات الماضية كان يزور لبنان سياح عرب بأعداد قليلة (عراق -أردن – مصر)، ولم تكن تصل نسبة الإشغال في أفضل حالتها، أكثر من 40 بالمئة ولأيام معدودة وليس لموسم كامل، لذلك كان الإتكال على رواد المسبح من اللبنانيين (مغتربين ومقيمين)، لتأمين الرواتب والمصاريف التشغيلية بنسبة كبيرة"، مشيرا إلى أنه "منذ 2023 إهتمت إدارة المنتجع بإستغلال كل الإمكانيات اللازمة لجذب الرواد الى المسبح، منها زيادة وسائل الرفاهية والتعاقد مع مطاعم ومقاهي شهيرة، لفتح فروع لها في المنتجع مما يشكل عامل جذب أكثر للراغبين بتمضية نهار كامل على الشاطئ، وهذا ما لاقى إستحسان العديد من الزوار". الأسعار المتفاوتة والاهم هو النظافة تتراوح أسعار الدخول إلى مسابح بيروت والجية وجبيل والبترون، بين 50 و70 دولار (للمنتجعات) وبين 40 و50 دولار للمسابح فقط، أما المسابح الخاصة بالنساء فأسعارها بين 15 و30 دولار. ولكل من هذه المسابح روادها، إذ تقول دينا بو ضرغم ل"ليبانون ديبايت"، إنها "تختار إرتياد مسبح يتمتع بمواصفات النظافة والترتيب والتجهيزات الجيدة، حتى ولو كان سعر"الدخولية" مرتفع لأن عدم وجود هذه المواصفات، يحوّل مشوار البحر إلى "عِقاب" بدلا من الراحة"، وتوافقها الرأي سارة -ع التي تشير ل"ليبانون ديبايت" إلى "أن عدم تمتّع المسابح الخاصة بالنساء بالمواصفات المطلوبة (ترتادها لأنها محجبة)، دفعها إلى إتخاذ قرار بإرتياد المسابح المختلطة هذا العام وإرتداء البوركيني". من جهتها تشرح مارلي -د ل"ليبانون ديبايت" أنها تفضل إرتياد مسبح خاص على النزول إلى الشاطئ العام، بالرغم من أنها من بلدة عقيّبة المشهورة بشاطئها الجميل لأسباب عدة، أولها النظافة التي تؤمنها المسابح الخاصة والتجهيزات المطلوبة من كراسي والدوش والتواليت، ومنع دخول حيوانات إلى المسبح وغيرها من التفاصيل، التي تجعل من سعر الدخولية عادل رغم إرتفاعه أحيانا". ويلفت علاء ل"ليبانون ديبايت" إلى "عامل آخر يتحكم بإختيار الرواد بين مسبح خاص أو مسبح شعبي، الأول هو الخصوصية التي يؤمنها المسبح الخاص بالنسبة للنساء وثانيها مدخول العائلات، لأن كلفة مشوار البحر بالنسبة لشخص عازب مختلف عن مشوار عائلة مؤلفة من 5 أشخاص، فغالبا ما تختار العائلات ذات المردود المادي المحدود إرتياد الشاطئ العام، كما أن الإعتداءات الإسرائيلية على الجنوب منذ العام الماضي، سيدفع العديد ممن يرغبون بإرتياد شاطئ صور مثلا للعدول عن ذلك هذا العام، والإكتفاء بزيارة الشواطئ في جبل لبنان". الشواطئ العامة مرغوبة أيضا في المقابل هناك العديد من الشباب والعائلات يرغبون بإرتياد الشواطئ العامة، لجمالها ولتمتعها بالحد المطلوب من الراحة ولأن الدخول إليها مجانا. بمعنى آخر "مصاريف مشوار البحر والإستمتاع بالشاطئ تقتصر على شراء المأكولات"، كما تخبر ديما "ليبانون ديبايت"، لافتة إلى أنها "ترتاد شاطئ بشاش العام في عمشيت، وتتمتع بالمياه النظيفة للشاطئ بأقل كلفة ممكنة، وتحت حراسة عناصر البلدية الذين يهتمون بكل شاردة وواردة على الشاطئ"، ويشاركها الرأي عباس -ع الذي زار شاطئ جبيل العمومي للمرة الاولى هذا العام برفقة أصدقائه، لافتا إلى أن "التجربة جيدة جدا لجهة المراقبة التي يؤمنها عناصر البلدية ولجهة نظافة المياه، أما باقي التجهيزات فيمكن إستئجارها من أماكن مخصصة عند مدخل الشاطئ أو جلبها من المنزل، والأهم هو الصحبة الجيدة". بيروتي : المسابح مورد إضافي للإستثمار الأساسي والأكيد أنها لا تخسر يؤكد الأمين العام لإتحاد النقابات السياحية جان بيروتي ل"ليبانون ديبايت" أن "التطور قائم في هذا القطاع ولذلك نحاول تقديم الأحسن لناحية الخدمة والتجدد"، متمنيا أن "يكون موسم واعدا وعلى قدر الآمال. وأصحاب هذه المؤسسات يستثمرون فيها لأنهم مؤمنين بأن هذا العهد الجديد سيكون عهدا جيدا على لبنان، أما بالنسبة للأسعار فتضعها كل مؤسسة على حدة ولكن تحت رقابة وزارة السياحة، وبعد التصديق عليها تلتزم بها النقابة لكن التسعير حر، والاهم أن يُتاح للزبون الإطلاع على الأسعار والخدمات المتاحة". يضيف:"المسابح تُشكل إضافة إلى المؤسسات التابعة لها(الفنادق) ولا تُعتبر ربحا خالصا، لأنها تحوّل الفندق إلى منتجع بدلا من أن يكون أوتيل فقط، علما أن البدلات التي تدفعها هذه المسابح لقاء إشغالها الأملاك العامة البحرية طائلة، في ظل موسم محدود بالوقت (في حال لم يحصل أي طارئ أمني)"، مشددا على أن "هذا ما يجعلها مورد إضافي للإستثمار الأساسي، والأكيد أن هذه المؤسسات لا تخسر أموالا، ونتمنى أن تأتي أيام تغير هذا الواقع نحو الأحسن". ويختم:"هذا القطاع يشغّل نحو 40 قطاع آخر، لجهة التجهيزات والصيانة والمشتريات، ويؤمن وظائف لنحو 1500 موظف، ما عدا الموظفين الثابتين وجميعهم من اللبنانيين وطلاب الجامعات".


صيدا أون لاين
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- صيدا أون لاين
عبود يسلّم نتائج الانتخابات البلدية والإختيارية!
أعلنت وزارة الداخلية والبلديات، صباح اليوم الثلاثاء، أنه "بإشراف وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، سَلّم صباح اليوم محافظ بيروت القاضي مروان عبود، نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية إلى المديرية العامة للشؤون السياسية واللاجئين، كما وردت من لجان القيد العليا، ليصار إلى إعلانها رسمياً فور الانتهاء من إدخالها بالبرنامج المعتمد في الوزارة". في سياق متصل، كان قد تفقد وزير الداخلية أحمد الحجار ووزير العدل عادل نصار، يوم أمس الإثنين، سير عملية فرز أصوات الانتخابات في قصر العدل ببيروت، في خطوة تأكيدية على شفافية ونزاهة هذه المرحلة الحساسة من العملية الانتخابية. وقال الحجار بعد الجولة التفقدية أن "عمليات الفرز تتم بشكل جيد وبسرعة وبدقة"، مؤكداً حرص الوزارة على أن "تُطْلع الرأي العام على مسار عملية الفرز، منعاً لأي تساؤلات تبقى من دون أجوبة أو تفسير". من جانبه، أكّد نصار أن "القضاة يقومون بعمل كبير ومتواصل لضمان حسن سير عملية الفرز، وإصدار نتائج انتخابات بيروت بدقة متناهية"، مشددًا على أن "الأولوية القصوى هي لصوابية النتائج وعدم وجود أي إشكالات أو ثغرات تؤثر على نزاهة الانتخابات".


صيدا أون لاين
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- صيدا أون لاين
عودة مرتقبة لأورتاغوس... والإعمار لن يبدأ إلّا إذا!
مع نهاية جولة الرئيس عون العربية في القاهرة، تبدأ برأي مصادر مطلعة مرحلة جديدة تبدأ بزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى لبنان للبحث في "ملف السلاح الفلسطيني داخل المخيمات ووضع آلية ضبطه بيد القوى الشرعية الفلسطينية، الموكلة ضبط الأمن داخل المخيمات وآلية التنسيق مع القوى الأمنية اللبنانية لمنع أبقاء المخيمات بؤر أمنية خارجة عن القانون، بعد أن تم تسليم سلاح الفصائل الفلسطينية خارج المخيمات الى الجيش اللبناني". وأشارت المصادر عبر جريدة الأنباء الالكترونية الى أنه بهذه الإنطلاقة التي تتزامن مع انتهاء الجولة الرابعة والأخيرة من الانتخابات النيابية والبلدية في الجنوب، يصبح لزام على لبنان إقران الأقوال والمواقف تجاه حصرية امتلاك الدول للسلاح بالأفعال، والشروع في مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة مع حزب الله لوضع آلية واضحة تضع سلاح الحزب أو ما تبقى منه تحت سلطة الجيش اللبناني والقوى الأمنية ضمن مهلة زمنية لا تتجاوز الصيف الحالي". وكشفت المصادر أن "الحديث جار في واشنطن حول عودة مرتقبة للموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس التي من المرجح ان تقود مفاوضات غير مباشرة بين لبنان وإسرائيل لترسيم الحدود البرية وإنسحاب إسرائيل من النقاط الخمس وتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار". المصادر أكدت أن "عملية الإعمار لن تبدأ قبل البدء بتنفيذ هذه الخطوات والتي قد تتزامن في مواقيت تنفيذها، إعلان الجيش اللبناني إستلامه مواقع ومستودعات حزب الله وتجهيزاته العسكرية، وانسحاب إسرائيل من المواقع الحدودية وإطلاق الأسرى اللبنانيين". وأشارت المصادر إلى أن كلام الرئيس ترامب عن "الفرصة المتاحة أمام لبنان" خلال مؤتمره الصحافي مع الأمير محمد بن سلمان في الرياض تنسجم مع موقف الدول العربي الداعمة للبنان والتي تنتظر استكمال خطة الإصلاحات المالية بخطوات عملية تجاه الملف الأكثر تعقيدا ألا وهو سلاح حزب الله".